lundi 18 février 2013

اولاد اليوان .... استر يا ستّار







على طريقة ناس الغيوان وجيل جيلالة


أولاد الديوان بصفاقس يغنّون للإنسان

تعزّزت الساحة الفنية الموسيقيّة التونسيّة في الفترة الأخيرة بتأسيس مجموعة موسيقية جديدة تحمل إسم"أولاد الديوان" ومقرها مدينة صفاقس، وهي تستعد لاصدار البومها الاول الذي سيضم8 أغان بعضها من التراث



والبعض الآخر من الإنتاج الخاص بالمجموعة، التي تضم عددا من الموسيقيين المحترفين والمتمرسين على الموسيقى بأوتارها وإيقاعاتها المتنوعة.

المجموعة تضم الفنانين فرحات بن حميدة وعادل بن عمر وشيراز اللجمي وأشرف الميلادي ونادر عمار وفتحي بن علي وشأس القمري وهي أسماء موسيقية معروفة جدا بصفاقس وسبق لها ان انضمت وقادت مجموعات فنية اخرى، وقد استفاد"أولاد الديوان"من تجربتهم الموسيقية السابقة فبعضهم تخصص في الإيقاعات الشبابية الخفيفة، والآخر في اللون التونسي الوتري الأصيل وبعضهم في النغمات القريبة من ألوان"ناس الغيوان" و"جيل جيلالة"، ويبدو وان هذا التنوع الموسيقي الذي تكتنزه العناصر المؤلفة، صنع لها ثراء موسيقيا جعل أولاد الديوان يبتدعون لونا تونسيا جديدا يجمع بين النغمات المحلية والإيقاعات التونسية والمغاربية المبتكرة والخاصة بها.

الألبوم الجديد سيضم أغنية"عالسلامة" و"علاش الرحمة" و"وين نشب" و"وين كنا البارح" و"لاش تبكي" و"يا مجيب الدعوات" و"أستر يا ستار" لشعراء وملحنين ومطربين مختلفين وفي مواضيع تمس جوهر الانسان والكرامة والحرية والحق في الحياة بعزة وشرف، فيما تستعد هذه المجموعة لعرض اعمالها في عدد من البرامج التلفزية والمنوعات، قبل المشاركة في المهرجانات الصيفية الدولية والوطنية التونسية منها والعربية.

اولاد اليوان .... آه آه وين نشبّ





على طريقة ناس الغيوان وجيل جيلالة

أولاد الديوان بصفاقس يغنّون للإنسان



تعزّزت الساحة الفنية الموسيقيّة التونسيّة في الفترة الأخيرة بتأسيس مجموعة موسيقية جديدة تحمل إسم"أولاد الديوان" ومقرها مدينة صفاقس، وهي تستعد لاصدار البومها الاول الذي سيضم8 أغان بعضها من التراث


والبعض الآخر من الإنتاج الخاص بالمجموعة، التي تضم عددا من الموسيقيين المحترفين والمتمرسين على الموسيقى بأوتارها وإيقاعاتها المتنوعة.

المجموعة تضم الفنانين فرحات بن حميدة وعادل بن عمر وشيراز اللجمي وأشرف الميلادي ونادر عمار وفتحي بن علي وشأس القمري وهي أسماء موسيقية معروفة جدا بصفاقس وسبق لها ان انضمت وقادت مجموعات فنية اخرى، وقد استفاد"أولاد الديوان"من تجربتهم الموسيقية السابقة فبعضهم تخصص في الإيقاعات الشبابية الخفيفة، والآخر في اللون التونسي الوتري الأصيل وبعضهم في النغمات القريبة من ألوان"ناس الغيوان" و"جيل جيلالة"، ويبدو وان هذا التنوع الموسيقي الذي تكتنزه العناصر المؤلفة، صنع لها ثراء موسيقيا جعل أولاد الديوان يبتدعون لونا تونسيا جديدا يجمع بين النغمات المحلية والإيقاعات التونسية والمغاربية المبتكرة والخاصة بها.

الألبوم الجديد سيضم أغنية"عالسلامة" و"علاش الرحمة" و"وين نشب" و"وين كنا البارح" و"لاش تبكي" و"يا مجيب الدعوات" و"أستر يا ستار" لشعراء وملحنين ومطربين مختلفين وفي مواضيع تمس جوهر الانسان والكرامة والحرية والحق في الحياة بعزة وشرف، فيما تستعد هذه المجموعة لعرض اعمالها في عدد من البرامج التلفزية والمنوعات، قبل المشاركة في المهرجانات الصيفية الدولية والوطنية التونسية منها والعربية.